الأشخاص الذين لا يملكون فضولاً كبيراً غالباً ما يكون لديهم شعور ضعيف بالغيرة. في المقابل، فإن أولئك الذين يحبون التدخل في خصوصيات الآخرين يكون لديهم شعور قوي بالغيرة، فهم دائماً يسألون عن دخلك، أو عن حالتك العاطفية. على سبيل المثال، إذا اشتريت قطعة ملابس جديدة، فإنهم يمدحونها بكلمات جميلة، ولكنهم بعد ذلك يذهبون للتحقق من سعرها. كما أنهم بارعون في طرح الأسئلة تحت ستار الاهتمام بك، ويتحدثون بشكل غير مباشر للحصول على معلومات. ثم يقومون بنشر خصوصياتك كأخبار مثيرة، والسبب الجوهري هو انخفاض شعورهم بقيمتهم الذاتية. يعتمدون على مراقبة الآخرين للبحث عن شعور بالتفوق والسيطرة، وغالباً ما يكون هؤلاء الأشخاص غير صالحين، لأن الغيرة تجعلهم يشعرون أنك لا تستحق، وعندما يتعرض توازنهم النفسي للخطر، يبدأون بالتقليل من شأنك، ونشر الشائعات، والتآمر من وراء ظهرك.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الأشخاص الذين لا يملكون فضولاً كبيراً غالباً ما يكون لديهم شعور ضعيف بالغيرة. في المقابل، فإن أولئك الذين يحبون التدخل في خصوصيات الآخرين يكون لديهم شعور قوي بالغيرة، فهم دائماً يسألون عن دخلك، أو عن حالتك العاطفية. على سبيل المثال، إذا اشتريت قطعة ملابس جديدة، فإنهم يمدحونها بكلمات جميلة، ولكنهم بعد ذلك يذهبون للتحقق من سعرها. كما أنهم بارعون في طرح الأسئلة تحت ستار الاهتمام بك، ويتحدثون بشكل غير مباشر للحصول على معلومات. ثم يقومون بنشر خصوصياتك كأخبار مثيرة، والسبب الجوهري هو انخفاض شعورهم بقيمتهم الذاتية. يعتمدون على مراقبة الآخرين للبحث عن شعور بالتفوق والسيطرة، وغالباً ما يكون هؤلاء الأشخاص غير صالحين، لأن الغيرة تجعلهم يشعرون أنك لا تستحق، وعندما يتعرض توازنهم النفسي للخطر، يبدأون بالتقليل من شأنك، ونشر الشائعات، والتآمر من وراء ظهرك.