بيانات جينشي 20 سبتمبر: أظهر استطلاع أجري يوم الجمعة أن المستهلكين البريطانيين أصبحوا أكثر تشاؤمًا بعد تحذير رئيس الوزراء الجديد ستارمر من أن الاقتصاد البريطاني والمالية العامة قد تواجه زيادة في الضرائب. أظهرت البيانات أن مؤشر ثقة المستهلكين لدى GfK تراجع من -13 في أغسطس إلى أدنى مستوى لمدة ستة أشهر في سبتمبر بقيمة -20، وهو أكبر انخفاض منذ أبريل 2022. قال نيل بيلامي، المدير التنفيذي لرؤية المستهلكين في GfK، إن الأسر تبدو قد استجابت للمعلومات التي نقلها ستارمر، حيث أشار ستارمر إلى ضرورة تنفيذ ميزانية مؤلمة قبل نهاية الشهر المقبل وأعلن بعض التدابير الأولية للتقليل من التكاليف. بعد إلغاء الدعم الشتوي للوقود وتحذير واضح بشأن المزيد من القرارات الصعبة فيما يتعلق بالضرائب والإنفاق والرفاهية، ينتظر المستهلكون بفارغ الصبر قرار الميزانية في 30 أكتوبر، وتراجعت جميع مؤشرات الثقة الخمسة هذا الشهر، وتراجعت الآفاق الاقتصادية للعام المقبل بمقدار 12 نقطة. على الرغم من استقرار التضخم واحتمالية خفض أسعار الفائدة الأساسية، إلا أن هذا ليس بالخبر المشجع للحكومة البريطانية الجديدة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
استطلاع: يشعر المستهلكون البريطانيون بالهلع من تحذير الحكومة الجديدة
بيانات جينشي 20 سبتمبر: أظهر استطلاع أجري يوم الجمعة أن المستهلكين البريطانيين أصبحوا أكثر تشاؤمًا بعد تحذير رئيس الوزراء الجديد ستارمر من أن الاقتصاد البريطاني والمالية العامة قد تواجه زيادة في الضرائب. أظهرت البيانات أن مؤشر ثقة المستهلكين لدى GfK تراجع من -13 في أغسطس إلى أدنى مستوى لمدة ستة أشهر في سبتمبر بقيمة -20، وهو أكبر انخفاض منذ أبريل 2022. قال نيل بيلامي، المدير التنفيذي لرؤية المستهلكين في GfK، إن الأسر تبدو قد استجابت للمعلومات التي نقلها ستارمر، حيث أشار ستارمر إلى ضرورة تنفيذ ميزانية مؤلمة قبل نهاية الشهر المقبل وأعلن بعض التدابير الأولية للتقليل من التكاليف. بعد إلغاء الدعم الشتوي للوقود وتحذير واضح بشأن المزيد من القرارات الصعبة فيما يتعلق بالضرائب والإنفاق والرفاهية، ينتظر المستهلكون بفارغ الصبر قرار الميزانية في 30 أكتوبر، وتراجعت جميع مؤشرات الثقة الخمسة هذا الشهر، وتراجعت الآفاق الاقتصادية للعام المقبل بمقدار 12 نقطة. على الرغم من استقرار التضخم واحتمالية خفض أسعار الفائدة الأساسية، إلا أن هذا ليس بالخبر المشجع للحكومة البريطانية الجديدة.