زوج العملات الجنيه الإسترليني / الدولار الكندي استقر عند حوالي 172.50 بعد تراجعه لأكثر من 1% خلال ثلاثة أيام تداول متتالية، وذلك خلال فترة التداول الأوروبية يوم الأربعاء. من الناحية الفنية على الرسم البياني اليومي، وبما أن الزوج لا يزال في شكل قناة ارتفاع، فإن الميل العام لا يزال صاعدًا.
مؤشر القوة النسبية (RSI) ظل فوق مستوى 50، مما يدل على أن قوة المراكز الطويلة لا تزال مسيطرة. ومع ذلك، فإن الزخم القصير الأمد بدأ يضعف، حيث أن زوج الجنيه الإسترليني / الدولار الكندي اخترق المتوسط المتحرك الأسي لمدة 9 أيام (EMA).
المقاومة الأولى تقع عند مستوى 172.63، وهو الحد العلوي لـ9 أيام EMA. إذا تمكن السعر من اختراق هذا المستوى، فسيحسن من الاتجاه القصير الأمد، ومن المتوقع أن يدفع الزوج نحو منطقة 173.91، وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2025، والذي تم تسجيله في 8 سبتمبر. الهدف التالي هو أعلى مستوى في قناة الارتفاع عند حوالي 174.30.
اختراق منطقة التقاء الحد العلوي لقناة الارتفاع سيعزز ثقة المراكز الطويلة بشكل أكبر، مما يمنح الزوج فرصة لمواجهة أعلى مستوى تاريخي عند 175.43، والذي تم الوصول إليه في يوليو 2025.
الدعم الأول يقع عند مستوى 172.00، وهو مستوى الدعم النفسي، يليه الحد السفلي لقناة الارتفاع عند حوالي 171.80، بالإضافة إلى 171.25، وهو المتوسط المتحرك لمدة 50 يومًا. إذا تم كسر هذا الدعم الرئيسي، فسيضعف الزخم الصاعد على المدى المتوسط، وقد يدفع الزوج للهبوط نحو حوالي 169.72، وهو أدنى مستوى خلال 10 أسابيع تم تسجيله في 31 يوليو.
من الجدير بالذكر أن سوق الصرف يحمل مخاطر عالية، ويجب على المستثمرين توخي الحذر وإدارة المخاطر بشكل جيد. التحليل أعلاه هو للاسترشاد فقط، ولا يشكل نصيحة استثمارية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
زوج العملات الجنيه الإسترليني / الدولار الكندي استقر عند حوالي 172.50 بعد تراجعه لأكثر من 1% خلال ثلاثة أيام تداول متتالية، وذلك خلال فترة التداول الأوروبية يوم الأربعاء. من الناحية الفنية على الرسم البياني اليومي، وبما أن الزوج لا يزال في شكل قناة ارتفاع، فإن الميل العام لا يزال صاعدًا.
مؤشر القوة النسبية (RSI) ظل فوق مستوى 50، مما يدل على أن قوة المراكز الطويلة لا تزال مسيطرة. ومع ذلك، فإن الزخم القصير الأمد بدأ يضعف، حيث أن زوج الجنيه الإسترليني / الدولار الكندي اخترق المتوسط المتحرك الأسي لمدة 9 أيام (EMA).
المقاومة الأولى تقع عند مستوى 172.63، وهو الحد العلوي لـ9 أيام EMA. إذا تمكن السعر من اختراق هذا المستوى، فسيحسن من الاتجاه القصير الأمد، ومن المتوقع أن يدفع الزوج نحو منطقة 173.91، وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2025، والذي تم تسجيله في 8 سبتمبر. الهدف التالي هو أعلى مستوى في قناة الارتفاع عند حوالي 174.30.
اختراق منطقة التقاء الحد العلوي لقناة الارتفاع سيعزز ثقة المراكز الطويلة بشكل أكبر، مما يمنح الزوج فرصة لمواجهة أعلى مستوى تاريخي عند 175.43، والذي تم الوصول إليه في يوليو 2025.
الدعم الأول يقع عند مستوى 172.00، وهو مستوى الدعم النفسي، يليه الحد السفلي لقناة الارتفاع عند حوالي 171.80، بالإضافة إلى 171.25، وهو المتوسط المتحرك لمدة 50 يومًا. إذا تم كسر هذا الدعم الرئيسي، فسيضعف الزخم الصاعد على المدى المتوسط، وقد يدفع الزوج للهبوط نحو حوالي 169.72، وهو أدنى مستوى خلال 10 أسابيع تم تسجيله في 31 يوليو.
من الجدير بالذكر أن سوق الصرف يحمل مخاطر عالية، ويجب على المستثمرين توخي الحذر وإدارة المخاطر بشكل جيد. التحليل أعلاه هو للاسترشاد فقط، ولا يشكل نصيحة استثمارية.