كمستثمر مبتدئ، قمت مؤخرًا بمحاولة استثمار، من 1500 إلى 6500 وحدة (أرباح متقلبة). لقد زودتني هذه التجربة بفهم أعمق للتداول.
أولاً، كنت أتابع وأستثمر في عدة مشاريع، وكانت معايير الاختيار بسيطة نسبيًا. ثانيًا، لاحظت أنه في بعض منصات التداول، عندما يكون عدد المشاركين كبيرًا ويزداد حجم المعاملات، غالبًا ما يعني ذلك أن هناك من يقود السوق.
عند اختيار الأصول، أميل أكثر إلى مراقبة هيكل مخطط K. لقد تجنبت العملات ذات الانتعاش على شكل V، واهتممت أكثر بتلك العملات التي تظهر ارتفاعًا واضحًا في القاع، ودخلت بشكل تدريجي أثناء التصحيح.
هذه التجربة جعلتني أفهم بعمق أنه طالما يمكن التحكم بشكل معقول في حجم المراكز، فإن احتمالية تحقيق الأرباح ستزداد بشكل كبير على المدى الطويل.
ومع ذلك، بصفتي مبتدئًا، أدرك أيضًا أن قراراتي قد تكون متهورة جدًا. في المستقبل، أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا، وأن أجري المزيد من الأبحاث والتحليلات، بدلاً من الاعتماد فقط على مخططات الشموع ومشاعر السوق القصيرة الأجل.
في الوقت نفسه، أدركت أيضًا أهمية التنويع (استثمار متنوع). لا ينبغي وضع جميع البيض في سلة واحدة، بل يجب توزيع المخاطر بين مشاريع مختلفة.
في النهاية، أدركت أن التداول ليس مجرد أداة لكسب المال، بل هو أيضًا عملية للتعلم والنمو. كل صفقة هي فرصة للتعلم، بغض النظر عن الربح أو الخسارة، يمكن أن نكتسب منها خبرات قيمة.
بشكل عام، جعلتني هذه التجربة أستوعب الاستثمار بشكل أكثر شمولاً. كمبتدئ، فإن الحفاظ على موقف متواضع للتعلم، وتراكم الخبرة والمعرفة باستمرار، هو مفتاح النجاح على المدى الطويل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 20
أعجبني
20
9
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SchrodingerWallet
· منذ 28 د
مبتدئ الحظ هو أيضاً قوة!
شاهد النسخة الأصليةرد0
MeaninglessApe
· منذ 7 س
احترافي已经悟了 看來我要多學習
شاهد النسخة الأصليةرد0
ContractExplorer
· منذ 11 س
لقد أمضيت ثلاث سنوات أراقب مخطط الشموع، ولكن كل ذلك كان عبثاً؟! لا تخدعني!
كمستثمر مبتدئ، قمت مؤخرًا بمحاولة استثمار، من 1500 إلى 6500 وحدة (أرباح متقلبة). لقد زودتني هذه التجربة بفهم أعمق للتداول.
أولاً، كنت أتابع وأستثمر في عدة مشاريع، وكانت معايير الاختيار بسيطة نسبيًا. ثانيًا، لاحظت أنه في بعض منصات التداول، عندما يكون عدد المشاركين كبيرًا ويزداد حجم المعاملات، غالبًا ما يعني ذلك أن هناك من يقود السوق.
عند اختيار الأصول، أميل أكثر إلى مراقبة هيكل مخطط K. لقد تجنبت العملات ذات الانتعاش على شكل V، واهتممت أكثر بتلك العملات التي تظهر ارتفاعًا واضحًا في القاع، ودخلت بشكل تدريجي أثناء التصحيح.
هذه التجربة جعلتني أفهم بعمق أنه طالما يمكن التحكم بشكل معقول في حجم المراكز، فإن احتمالية تحقيق الأرباح ستزداد بشكل كبير على المدى الطويل.
ومع ذلك، بصفتي مبتدئًا، أدرك أيضًا أن قراراتي قد تكون متهورة جدًا. في المستقبل، أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا، وأن أجري المزيد من الأبحاث والتحليلات، بدلاً من الاعتماد فقط على مخططات الشموع ومشاعر السوق القصيرة الأجل.
في الوقت نفسه، أدركت أيضًا أهمية التنويع (استثمار متنوع). لا ينبغي وضع جميع البيض في سلة واحدة، بل يجب توزيع المخاطر بين مشاريع مختلفة.
في النهاية، أدركت أن التداول ليس مجرد أداة لكسب المال، بل هو أيضًا عملية للتعلم والنمو. كل صفقة هي فرصة للتعلم، بغض النظر عن الربح أو الخسارة، يمكن أن نكتسب منها خبرات قيمة.
بشكل عام، جعلتني هذه التجربة أستوعب الاستثمار بشكل أكثر شمولاً. كمبتدئ، فإن الحفاظ على موقف متواضع للتعلم، وتراكم الخبرة والمعرفة باستمرار، هو مفتاح النجاح على المدى الطويل.